لا شك ان الطفل في مراحل عمره الأولى، وعندما يبدأ في تعلم النطق والكلام يبدأ من داخل البيت، ومن المحيطين به، وخاصة الأم والأب والعائلة كلها.
- كونا قدوة للطفل، على الوالدين أن يكونا قدوة للطفل؛ فلا يسمع منهما إلا كل طيب من القول، حتى يكتسب ويتعلم هذه الألفاظ.
- مدح الكلام الجميل، علمي ابنك ما هو نوع الكلام الذي يعجبك، وعبري عن ذلك الإعجاب بمثل: "يعجبني كلامك الهادئ".
- علميه فن الكلام، وذلك من خلال الأمثلة والتدريب، وعلميه الأسلوب اللائق في الرد، وذلك بأن يكون بهدوء وبصورة لائقة دون سخرية ولا استهزاء.
- حولي اللفظ بتعديل بسيط، فلو تدخلت بعنف لجعلت ابنك يتمسك باللفظ، ويكتشف سلاحًا ضدك أو نقطة ضعف لديك.
- التغلب على أسباب الغضب، فالطفل يغضب لأسباب قد نراها تافهة كفقدان اللعبة، وعلينا نحن الكبار عدم التهوين من شأن أسباب انفعاله، فعليك أن تهدئي من روعه.
- إظهار الرفض لهذا السلوك وذمه.
- التحلي بالصبر والهدوء في علاج المشكلة.
- إذا لم يستجب الطفل بعد 4- 5 مرات من التنبيه يعاقب بالحرمان من شيء يحبه.
- يدرب على الاعتذار كلما تلفظ بكلمة بذيئة.
- كونا قدوة للطفل، على الوالدين أن يكونا قدوة للطفل؛ فلا يسمع منهما إلا كل طيب من القول، حتى يكتسب ويتعلم هذه الألفاظ.
- مدح الكلام الجميل، علمي ابنك ما هو نوع الكلام الذي يعجبك، وعبري عن ذلك الإعجاب بمثل: "يعجبني كلامك الهادئ".
- علميه فن الكلام، وذلك من خلال الأمثلة والتدريب، وعلميه الأسلوب اللائق في الرد، وذلك بأن يكون بهدوء وبصورة لائقة دون سخرية ولا استهزاء.
- حولي اللفظ بتعديل بسيط، فلو تدخلت بعنف لجعلت ابنك يتمسك باللفظ، ويكتشف سلاحًا ضدك أو نقطة ضعف لديك.
- التغلب على أسباب الغضب، فالطفل يغضب لأسباب قد نراها تافهة كفقدان اللعبة، وعلينا نحن الكبار عدم التهوين من شأن أسباب انفعاله، فعليك أن تهدئي من روعه.
- إظهار الرفض لهذا السلوك وذمه.
- التحلي بالصبر والهدوء في علاج المشكلة.
- إذا لم يستجب الطفل بعد 4- 5 مرات من التنبيه يعاقب بالحرمان من شيء يحبه.
- يدرب على الاعتذار كلما تلفظ بكلمة بذيئة.