يؤكد خبراء الحياة الأسرية أن هروب الزوج من البيت، وقضاء معظم أوقات فراغه في الاستراحات والمنتزهات، أو في لقاءات مع الأصدقاء يرجع إلى الزوجة في المقام الأول. وينصح الخبراء هؤلاء الزوجات بمحاولة جذب أزواجهن إلى البيت، بتجريب هذه الأساليب:
- عند عودة زوجك من سهرته لا تقابليه بوجه عابس:
ففي هذه الحالة سيزداد بغضاً لك ولن تفلح معه مناقشاتك المتكررة بنفس الأسلوب، وكما يقولون: من الخطأ أن نقوم بنفس العمل ثم تتوقع نتائج مختلفة، ولأنك جربت هذا الأسلوب ولم ينفع فالأجدى تركه نهائياً وعدم إضاعة الوقت في تكراره.
- إذا كان أطفالك في سن يستطيعون التعبير عن آرائهم فحبذا لو تحدثينهم عن والدهم وتحثينهم على أن يطلبوا منه البقاء بجانبهم لأنهم مشتاقون إليه ويحبونه.
- شاركي زوجك اهتماماته:
فإن كان يميل إلى تخصص معين حاولي أن تثقفي نفسك فى ذات التخصص، واطَّلعي حتى تتكون عندك حصيلة ولو بسيطة، ومن ثم ناقشيه فيها واسأليه فيما لا تفهميه، فستجدينه تدريجياً يستمع لك ويستمتع بالجلوس معك.
- اكتبي رسالة لزوجك بمشاعرك:
اجعلي حبرها أشواقك وأشجانك، وأشعريه بمحبتك له وفرحك برؤيته، وبيني له أن الوقت الذي يقضيه فى الخارج هو وقت اجتماعكما، وتربية أبنائكما.
- اشعري زوجك بالتغيير فى حياته:
فإذا أحس أنك فى كل يوم تغيرين شيئاً فيتحمس للعودة باكراً وربما يقلل من الذهاب أصلاً.
- جددي فى منزلك:
فبعد خروجه طبعاً غيري أماكن الأثاث وتوزيعه، سواء فى الصالة أو غرفة النوم، فالتجديد يشعر بالانشراح والفرح.
- غيرى تسريحة شعرك وارتدي فستاناً جميلاً:
ارتدي أحد الفساتين من تلك التى لا ترى النور إلا نادرا ًـ فستان سهرة مثلاً وضعي ماكياجاً كاملاً ليشعر أنك تغيرت بالفعل.
- جددي غرفة نومك:
ابدئي بتنويم أطفالك أولاً، ثم غيرى مفرش السرير وافتحي الإضاءة الخافتة، وعطّري غرفة النوم، أو بخِّريها بنوع جيد من العود. ومن الجميل صنع طبق خفيف ـ ساندويتشات مثلاُ ـ أو طبق من الحلو اللذيذ. وكأسين من عصير، مزينة بشكل طريف، فحتماً سيفرح وسيكون ذلك دافعاً قوياً للعودة مبكراً.
- عند عودة زوجك من سهرته لا تقابليه بوجه عابس:
ففي هذه الحالة سيزداد بغضاً لك ولن تفلح معه مناقشاتك المتكررة بنفس الأسلوب، وكما يقولون: من الخطأ أن نقوم بنفس العمل ثم تتوقع نتائج مختلفة، ولأنك جربت هذا الأسلوب ولم ينفع فالأجدى تركه نهائياً وعدم إضاعة الوقت في تكراره.
- إذا كان أطفالك في سن يستطيعون التعبير عن آرائهم فحبذا لو تحدثينهم عن والدهم وتحثينهم على أن يطلبوا منه البقاء بجانبهم لأنهم مشتاقون إليه ويحبونه.
- شاركي زوجك اهتماماته:
فإن كان يميل إلى تخصص معين حاولي أن تثقفي نفسك فى ذات التخصص، واطَّلعي حتى تتكون عندك حصيلة ولو بسيطة، ومن ثم ناقشيه فيها واسأليه فيما لا تفهميه، فستجدينه تدريجياً يستمع لك ويستمتع بالجلوس معك.
- اكتبي رسالة لزوجك بمشاعرك:
اجعلي حبرها أشواقك وأشجانك، وأشعريه بمحبتك له وفرحك برؤيته، وبيني له أن الوقت الذي يقضيه فى الخارج هو وقت اجتماعكما، وتربية أبنائكما.
- اشعري زوجك بالتغيير فى حياته:
فإذا أحس أنك فى كل يوم تغيرين شيئاً فيتحمس للعودة باكراً وربما يقلل من الذهاب أصلاً.
- جددي فى منزلك:
فبعد خروجه طبعاً غيري أماكن الأثاث وتوزيعه، سواء فى الصالة أو غرفة النوم، فالتجديد يشعر بالانشراح والفرح.
- غيرى تسريحة شعرك وارتدي فستاناً جميلاً:
ارتدي أحد الفساتين من تلك التى لا ترى النور إلا نادرا ًـ فستان سهرة مثلاً وضعي ماكياجاً كاملاً ليشعر أنك تغيرت بالفعل.
- جددي غرفة نومك:
ابدئي بتنويم أطفالك أولاً، ثم غيرى مفرش السرير وافتحي الإضاءة الخافتة، وعطّري غرفة النوم، أو بخِّريها بنوع جيد من العود. ومن الجميل صنع طبق خفيف ـ ساندويتشات مثلاُ ـ أو طبق من الحلو اللذيذ. وكأسين من عصير، مزينة بشكل طريف، فحتماً سيفرح وسيكون ذلك دافعاً قوياً للعودة مبكراً.